البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات
بحث في الشعراء
القصائد
قائمة القصائد
الشاعر : العقار بن سليل (معلومات اضافية )
نبذة : العقار بن سليل بن ذهل بن مالك بن الحارث اليامي الحاشدي.\nشاعر جاهلي من همدان، وهو من شعراء الفخر والحماسة وكان يفخر بفروسيته وشجاعته حتى أن طعناته ( كما يصفها ) ما لها دواء وليس بعدها عيش، وقد وصف كيف أن هذه الطعنة إن أصابت عدواً فلن ترجى له الحياة بعدها مهما اتخذ من أسباب العلاج.\nالعكوك\tالعكوك\n160 - 213 هـ \/ 776 - 828 م\nعلي بن جَبلة بن مسلم بن عبد الرحمن الأبناوي.\nشاعر عراقي مجيد، أعمى، أسود، أبرص، من أبناء الشيعة الخراسانية، ولد بحيّ الحربية في الجانب الغربي من بغداد ويلقب بالعَكَوَّك وبه اشتهر ومعناه القصير السمين.\nويقال إن الأصمعي هو الذي لقبه به حين رأى هارون الرشيد متقبلاً له، معجباً به.\nويختلف الرواة في فقده لبصره، فمنهم من قال أنه ولد مكفوفاً ومنهم من قال أنه كف بصره وهو صبي. وعني به والده فدفعه إلى مجالس العلم والأدب مما أذكى موهبته الشعرية وهذبها.\nوكان قد امتدح الخلفاء ومنهم الرشيد الذي أجزل له العطاء وفي عهد المأمون كتب قصيدة في مدحه إلا أنه لم ينشدها بين يديه وإنما أرسلها مع حميد الطوسي فسخط المأمون عليه لأنه نوه بحميد الطوسي وأبي دلف العجلي وتأخر عن مدحه والإشادة به، مما أوصد عليه أبواب الخلفاء بعد الرشيد.\nوتدور مواضيع شعره حول المديح والرثاء كما يراوح في بعضه بين السخرية والتهكم والفحش وهتك الأعراض والرمي بالزندقة والغزل والعتاب. وصفه الأصفهاني بقوله:\n(هو شاعر مطبوع عذب اللفظ جزل، لطيف المعاني، مدّاح حسن التصرف).\nاختلف في سبب وفاته فمنهم من يقول إن المأمون هو الذي قتله لأنه بالغ في مدح أبي دلف العجلي وحميد الطوسي ويخلع عليهما صفات الله. ومنهم من قال إنه توفي حتف أنفه.
القصيدة القافية الأبيات الشروح القصيدة القافية الأبيات الشروح
لم يبق من خبر الجعفي باقية سين 9 0          نحن بنو يأم ونحن الدفعه عين 5 0