البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات
بحث في الشعراء
القصائد
قائمة القصائد
مناسبة القصيدة : أراني وضعت السرد عني وعزني


القصيدة الحادية و الثمانون حسب شروح سقط الزند: (الدرعية السابعة) ص1812/ عدد الأبيات(54) وقال على لسان رجل أسنّ وضعُف عن لُبْس الدِّرع، من الطويل الأول والقافية متواتر(1): (1)هذه القصيدة لم يوردها البطليوسي. وفي الخوارزمي: (وقال أيضاً على لسان رجل أسن وضعف عن لبس الدرع، من الطويل الأول والقافية من المتواتر). القصيدة لم نقف على ذكر لبيت من أبياتها في كل ما رجعنا إليه من المصادر، وأهم ما ورد فيها خاتمتها حيث يصف أبو العلاء عزلته عن الناس في الأبيات: 51 حتى آخر القصيدة والبيت 36 تَنافَسَ فيها المُنْذِرانِ ولم يَرُمْ =عليها ابنُ آشي غيرَ ذِكْرٍ بإجْمال# كرره في البيت 23 من السينية=القصيدة الثامنة والتسعون (الدرعية الرابعة عشرة)ص1947= تَنَافَسَ فيها المُنْذِرانِ ولم يَكُنْ = لِيُعْتَبَ في أمْثالِها مَن يُنافس ومن نوادر شرح الخوارزمي للبيت الرابع قوله: ومثلُه ما اتّفق في قولي: ولم أنْسَها والدّمْعُ يُخْضِل خَدّها=غداةَ يَسُوقُ الحاديانِ جِمالَها# تقول لئن أزمعت بَيْناً فبينَنا=عقودٌ من الميثاقِ تأبَى انحلالَها# وتعليله حذف نون الخادعي في البيت 33: أعِيدي إليها نَظْرَةً لا مُرِيدَةً =لها البَيْعَ واعْصي الخادِعي لكِ بالحال# قال: حذف النون من (الخادعي) كما حُذف النون من قوله: (وَالمُقِيمِي الصَّلاةَ) بالنَّصب. وروايته قصة موت النبي موسى (ع) في شرح البيت 39: وخُطّــي لهــا قَبْــراً يَضــلّونَ دونَـهُ =كقَبْـــرٍ لمُوســـى ضــَلَّهُ آلُ إســْرال# قال: روي أن موسى عليه السلام خرج بيُوشَع حتى انقطعا عن النّاس، فأقبلت ريح سوداء فخاف يُوشَع وظن أنها الساعة، فعانق موسى عليه السلام، فإذا استُلَّ موسى من تحت القميص وبقى في يد يوشع قميصه. فلمّا جاء بالقميص وقصّ على بني إسرائيل الخبر اتّهموه بقتل موسى، فقال: أمهلوني ثلاثة أيام. فدعا الله تعالى، فأرى في المنام كلُّ واحدٍ ممن كان يحرُسه أنه لم يقتل موسى وأن الله رفَعه، فتركوه. وما حكاه في شرح البيت 40: ولا تَـدْفِنيها الجَهْـرَ بـل دَفْـنَ فـاطِمٍ =ودَفْـنَ ابـنِ أرْوَى لـم يُشـَيّعْ بـإعْوال قال: والمراد بها فاطمة الزهراء رضى الله عنها. وقبرها غير معلوم. ويحكى أن فاطمة رضى الله عنها أوّصت، لغضبها على أبي بكر وعمر رضى الله عنهما، أن تُدْفَن سراً منهما حتّى لا يصلِّيا عليها، فدُفنت كذلك ليلاً. وهذا غير صحيح. فقد رُوِي أن أبا بكر رضى الله عنه صلى عليها وكبّر أربعاً. وهذا أحد ما استدلّ به أصحابنا على أن تكبيرات الجنازة أربع. وأمّا دفنها ليلا فما استقرّ أيضا. ثم روى قصة إخفاء قبر عثمان بن عفان (ر) * ملاحظة: وننوه هنا إلى أن البطليوسي لم يشرح من كل الدرعيات سوى بيتين من الدرعية 16 ص 1909 وهي ثلاثة أبيات أولها: على أمم أني رأيتك لابسا=قميصا يحاكي الماء إن لم يساوه#


الى صفحة القصيدة »»